ولفتت النظر إلى أن مثل هذا الخبر يتكرر كل عام، وأن الصحة في ترقب دائم واستعداد تام للمجهول القادم.
وأوضحت “الصحة” أن ما تدعوا له منظمة الصحة العالمية وما دعا إليه العلماء في العقود الماضية، يأتي لتحفيز الأنظمة الصحية والدول عموماً لرفع قدراتها لرصد الأوبئة ومواجهتها، والتعامل معها بأقل قدر ممكن من الخسائر.
وأضافت: أن الرسالة المتكررة بشكل سنوي هي أن البشر معرضون للأوبئة بشكل متكرر “لأننا نتعايش مع عدد كبير من الفيروسات والجراثيم”، التي تتغير باستمرار، مما يصعب التنبؤ بأنواع الأوبئة وأوقات حدوثها، وأن المرض المجهول الذي قد يحدث في المستقبل يطلق عليه مرض x” أي المرض المجهول.
وتابعت: “هذه الفيروسات والجراثيم موجودة في الطبيعة، ولأسباب -لا يعلمها إلا الله- تتمكن من اختراق الحواجز الطبيعية وتصيب الإنسان”، ولكن – من رحمة الله – أن معظم الأوبئة لا تتحول إلى جوائح، وأن الجوائح العامة مثل كوفيد نادرة جداً, ونحن في ترقب دائم للمجهول القادم وهذا قدر الله”.







Users Today : 280
This Month : 9915
This Year : 776384
Total Users : 2762260
Views Today : 2637
Total views : 42874814
Who's Online : 17