في التعاملات الإنسانية مع الآخرين، عليك أن تكون منصفا مع من تتعامل معهم، وليكن تعاملك بما يرضي الله، وعليك بالظاهر من خلال تلك المعاملات، وإياك أن تحكم على أحد من خلال النوايا، فليس من حقك، فقد يراك البعض تقيا، وقد يراك آخرون غير ذلك، فالسر الوحيد الذي لا يعلمه غيرك، هو علاقتك مع الخالق جل وعلا، فلا تغتر بما يكيله لك المادحون من مديح، ولا يضرك ما يتفوه به القادحون، والقائل يقول ( عليك بما عليك ولا عليك ) ، واعلم أن رضا الناس غاية لن تدركها ومهما عملت من طيب مع الناس فلا يفيد، لأن الزمن جحاد طيب، مع خالص تحياتي
بقلم الدكتور /إبراهيم بن علي ال إبراهيم الشمراني
محافظة العرضيات/ العرضية الجنوبية/ سبت شمران



			
              
              
              
              
              
                        
                        
                        
                        
                        
                        
          
                        
                        
                              
                              
                              
                              
                              
              
                          
                          
                          
                          
                          





 Users Today : 573
 This Month : 15718
 This Year : 782187
 Total Users : 2768063
 Views Today : 6389
 Total views : 42912640
 Who's Online : 24