(1)السلاح الأبيض والناري بيد (المرأه) الناعمه يجرح فما بالك عندما يكون بيد رجل مهايط أرعن غاضب جبان مرتبك مريض بالسكر -ضغط-نفسي
حتماً سيضرب ويصيب خصمه في مقتل
(2)في عهد الأجداد كانوا يقولون عَصَاة الذلول اكبر منه
لمن يحملها إيحاءً منه بأنها تعزيز له
ولهم عادات وعُرف في من يحمل السلاح
(3)لا يأخذه على حين غره بل يقول يافلان أنا فيك يعني استعد وبعد أن يعرف أن خصمه ليس بأعزل وأن الموازين شبه متساويه بالسلاح الأبيض بين الطرفين
(4)هنا تبدأ الشجاعه ويُعرف الغالب من المغلوب وكما قيل (تأثير السيف من ضاربه) ولا كل من حمل سيف سياف
(5)في عهد الاجداد كان يعيبون على
الرجل (المسربل)
يعني اللي مايكون في يده عصا
(6)بالطبع ليس هدفهم من حمل العصا هوقصد الشر بل لحماية نفسه من وحش ثعبان أو يفصل بين خصمين بشر اوحيوان
(7)لم يكن السلاح الناري يُستخدم الا في الجاهليه الجهلاء ايام تحمي ديرتك بالحديد والنارمن القبايل المعاديه
(8)كتبت ماسبق من كثر حوادث استخدام السلاح الناري في الاستراحات والمنازعات وهي ليست خاصه بمنطقه عن اخرى بل لايكاد يمر يوم الا ونقرأ حادث
(9) واخيرا نحمد الله على نعمة الامن والامان الذي نعيشه في هذه البلاد تحت ظل ولاة امرنا منذو التأسيس الى يومنا هذا
يارب تحفظ ملكنا سلمان الحزم
وولي عهده
حوفان بن عبدالله

جميل جدا جزاك الله خيرا
لله درك أبا عبدالله لقد قلتَ فأوجزتَ، ونصحتَ فصدقتَ، كلمات من ذهب وفرائد تبقى إلى أبد الدهر.
وهذا ليس بمستغرب من شيخ كريم مثلك، ورث الحكمة والوقار من شيوخ كرام واكتسب منهم الفصاحة والبيان .
بوركت وبورك هذا الفكر النيّر وهذه النصائح الثمينة والغالية.
سطور من ذهب طرحها شيخ ورمز من رموز شمران لموضوع هو مايشغل بال الجميع وحديث المجتمعات ،،تسلم يدك ودمت ودام فكرك النير وتسلم يابوعبدالله
تسلم ايداك على ما ابدعت
في هدا الطرح الشيق المميز
اسمح لي ان ابدي اعجابي بقلمك وباسلوبك الراقي وثقافتك وتالقك سلمت يمناك على هذه الحروف التي تستحق منا التصفيق لجمالها . دمتِ ودام ابداعك وتميزك ابا عبدالله